المحاماه في عروقنا كالدم ..♡︎
بقلم أحمد صبحي المحامي ✧اللقب صبحي النسر✧
المحاماة باقيه أبد الدهر ان مُتنا لا يموت حبنا لها ان قلبي بات معلقا بك منذ دراستي بالثانويه العامه كنت احلم دوما ان ارتدي روب الحق والفضيله دفاعا عن المظلوم والانتصار علي الظالم لا يوجد علي هذه الارض ما هو اشرف من الدفاع عن المظلومين وفي مهنة المحاماة على وجه الخصوص سأتمكّن من الدّفاع عن أيّ شخصٍ يلجأ إليّ لتخليصه من الظلم والجَور، وسأبذل كل جهدي لتخفيف آلام المعذبين من أصحاب التسلّط والهيمنة بغير وجه حقّ، فمن مميزات مهنة المحاماة أنها الوجهُ القويّ لإعطاء الحقّ لمن يستحقّ، وبهذا المبدأ تصبح المحاماةُ مهنة ذاتِ قداسةٍ لا يُستهانُ بها، وتمنع الفساد من أن ينهشَ البلادَ والعباد، فيأكل الضعيف ويغذّي القويّ دون أي ضابطٍ يمنع طمَع القوي وجشعه وأكله لحقوق غيره.
ودائما اتذكر المحامي الفرنسي “روس” يصفُ فيه المحامي الحقيقي الذي يسعى لنشر العدالة بين الناس: “المحامي الآن هو أقلُّ الناسِ كلامًا، والمحامون هم وحدَهم الذين يُحسنونَ السكوت، لأنَّ إحسانَ السكوت ليس إلا نتيجة حتمية لإحسانِ الكلام”.
المحام عظيم ونبيل
وانه لمن الفخر اني منخرط بمهنه المحاماة لانها لا تأتي إلا بالخير والنفع الكبير للمنضم اليها والمجتمع اجمع افراد مؤسسات