كتب: أحمد زينهم
يتمتع عارض الأزياء أسامة دياب بشخصية قوية وقيادية ومؤثرة، وذات خلفية ثقافية واسعة، ولديه القدرة على التأثير على أكبر عدد ممكن من الناس من خلال صفحته وحسابه الخاص، ويصفه متابعيه بأنه شاب طموح ظهر تدريجياً على وسائل التواصل الاجتماعي وتحول فجأة من شخص عادي إلى أيقونة “امتياز وابتسامة”.
قال أسامة: “إذا كنت تريد أن يتم قبولك من قبل الناس ، فكن سفيرًا لبلدك ، ابتسم عندما تظهر أمام الناس وتترك هذه الابتسامة تنتشر بينهم ، فأنت تصبح شخصًا إيجابيًا يمكنه إحداث التأثير المنشود”.
ويؤكد دياب أن “المؤثر” أيا كان “فنان” أو “عارض أزياء”، كلما اشتهر وتزايد عدد المتابعين لديه، زادت مسؤوليته في نشر الحب والفرح وقيم التسامح الكبير.
جدير بالذكر إن أسامة دياب عارض أزياء يتطلع إلى العالمية ويثابر ليصبح أحد أشهر عارضي الأزياء في العالم، وعمل كإعلامي وإعلاني لعدة علامات تجارية عالمية ، ولديه الآلاف من المتابعين على إنستجرام ويوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى ، ويحترمه معجبوه كثيرًا، وذلك واضح في ردود أفعالهم.
وأبدى المراقبون والنقاد إعجابهم الشديد باختيارات أسامة دياب من الأزياء والموضة، وأكدوا أنه سيصبح من أشهر عارضي الأزياء حيث يرون أن أسلوبه مختلف ومميّز، فقد رسمه لنفسه منذ أن قرر عالم الشهرة والأضواء بنمط مميز خاص به، ويهتمون باختياراته في مختلف المجالات، سواء كانت الموضة أو الجمال أو السفر أو أسلوب الحياة.