رحب مجلس الأسرة العربية للتنمية برئاسة الدكتورة أمال ابراهيم ، بالموقف الفرنسي الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة.
وقال مجلس الأسرة العربية للتنمية – في بيان صحفي – إنه يرحب بالموقف الفرنسي الذي يدين دعوة كل من الوزيرين الإسرائيليين سموتريتش وبن جفير لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة وإعادة إنشاء مستوطنات في القطاع واحتلاله.
وطالب مجلس الأسرة العربية للتنمية ، بضغوط دولية “حقيقية” لوقف حرب الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني “كمدخل صحيح”، لوقف جرائم النزوح والتهجير القسري، وحصول سكان القطاع على احتياجاتهم الإنسانية الأساسية بعيدا عن غطرسة وحصار الاحتلال.
وكانت فرنسا قد أدانت تصريحات وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش ووزير “الأمن القومي” الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن جفير، التي دعت إلى تهجير المواطنين الفلسطينيين من قطاع غزة وإعادة إنشاء مستوطنات في القطاع واحتلاله برا.