انطلقت الدكتورة نادية عشري في جولة حول العالم، بدأت في أمستردام واستمرت عبر فرنسا وعدة دول أخرى، في مهمة لاستكشاف الثقافات والتقاليد والممارسات المختلفة، وتوثيق تجاربها ورؤاها وتعلمها، والتعمق في جمال وثراء الثقافات في جميع أنحاء العالم.
وقالت الدكتورة نادية عشري إن رحلتها العالمية “تور كول” ليست مجرد رحلة سياحية عادية، بل هي فرصة للاستفادة والتعلم، بهدف إثراء الثقافة العامة وتوسيع المعرفة.
وبدأت تجربة الدكتورة نادية عشري في أمستردام هذه المدينة الجميلة والمثيرة للاهتمام، ومعالم المدينة السياحية والثقافة المتنوعة لأمستردام واكتشاف جمال هذه المدينة الفريدة.
وبعد تجربتها المدهشة في أمستردام، استكملت الدكتورة نادية عشري رحلتها في تور كول إلى فرنسا، واحدة من أجمل الوجهات السياحية في العالم، واستكشافها لمدن فرنسية مثل باريس ونيس ومرسيليا وغيرها من المدن الفرنسية الساحرة، بالإضافة إلى ذلك، رؤيتها للثقافة الفرنسية والفنون والمعالم الشهيرة مثل برج إيفل وقوس النصر، وأيضًا عن طعام فرنسا اللذيذ وأسلوب الحياة الفرنسي الراقي.
وتستكمل الدكتورة نادية عشري رحلتها حول العالم بعد تجربتها الرائعة في هولندا وفرنسا، في رحلة مذهلة إلى مجموعة متنوعة من البلدان والثقافات، ستكشف عن الممارسات التقليدية والتقنيات الابتكارية، وستلقي الضوء على النجاحات والتحديات التي تواجهها في رحلتها، وكيف تستغل خبرتها ومعرفتها لتعزيز المجال الذي تعمل فيه ولتفتح آفاقًا جديدة لاستكشاف عالم مليء بالإلهام والتنوع والتغيير.
كما قررت الدكتورة نادية عشري أن تواصل رحلتها في تور كول واستكشاف عدة دول أخرى في جميع أنحاء العالم، ومن بين الوجهات التي قررت زيارتها الولايات المتحدة الأمريكية، حيث قضت وقتاً رائعاً في نيويورك ولوس أنجلوس وتجربة حياة المدينة الكبيرة، كما زارت تركيا واكتشفت جمالها التاريخي والطبيعي الساحر.
وقامت الدكتورة نادية عشري بزيارة العديد من الآثار التاريخية في إيطاليا واستمتعت بروعة الفن والعمارة الإيطالية القديمة، وتعلمت أيضاً الكثير عن تاريخ إسبانيا واستمتعت بباقة مدهشة من الثقافات والمناظر الطبيعية المتنوعة، كذلك، قضت بعض الوقت في تايلاند حيث اكتشفت الثقافة الساحرة لهذه البلدة الآسيوية واستمتعت بالمناظر الطبيعية الخلابة، وكانت تجربة تعليمية ومغامرة ممتعة.
وتعد تجربة الدكتورة نادية عشري في رحلتها حول العالم مع تور كول قد تكون مجرد رحلة سياحية، ولكنها أكثر من ذلك، فقد كانت فرصة للاستفادة والتعلم، وتوسيع المعرفة، استكشفت الآثار التاريخية في إيطاليا وتعلمت الكثير عن تاريخ إسبانيا، وكانت تايلاند أيضًا وجهتها حيث استمتعت بالثقافة والمناظر الطبيعية الخلابة.
