مقال

وستبقى مهنة التدريس أسمى المهن وأعظم وأشرف رسالة يؤديها المعلم

بقلم / أ . د شيماء أحمد

رسالة الأنبياء كما بلغنا النبي(صلى الله عليه وسلم)حين قال:”إن العلماء ورثة الأنبياء”،فمن صغري وأنا منبهرة بمعلمتي وكم تمنيت أن أكبر سريعا لأحقق حلمي وأكون مثلها واتفقت بيني وبين نفسي أن أجعل طلابي يحبون مادتي ويحبونني وينتظرون حصتي على أحر من الجمر ،وعندما كبرت وجدت أني أنا التي اشتاق إليهم وانتظر سماع تنبيه بداية حصتي لأسرع إليهم وامنحهم الحب والعلم معا، فرسالة المعلم ليست قاصرة فقط على إلقاء الدرس بقدر ما يستطيع توصيل الرسالة كاملة لطلابه بحب وشغف على فهم العلم.

حقا..عشقي للتدريس فاق عشقي لكل الأمور التي يسعى إليها الآخرون ،ولذلك فأنا على يقين بأنني سأبقى ما حببت أودي رسالتي كاملة دون نقصان تجاه أبنائي وأحبائي طلاب العلم طلاب مدرستي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى