الصحفي سيد الزياتى
الأخيرة بعد ما ولي زمن المعجزات..
وأنت اليقين الوحيد في عهد تضاعفت فيه الشكوك..
وأنت المصباح الذي يبدد العتمة من حولي…
وأنت قلمي وحبري وإلهامي ومفرداتي…
أنت منبع الطيبة والحنان ووحيدة همساتي
يا من بقربك أصبح في أحسن حالاتي…
فأنت هدية من رب الكون يا سبب ابتساماتي…
فوجودك الآن بقربي يزيل كل آهاتي…
فشكرا يا كل حياتي.