الصحفي سيد الزياتى
كما شاءت الحياة أن أكون. أحمل الحرائق كلها على ظهري بلا ألم ولا ملل ولا خوف، في كفي قدر يشبهني في كل التفاصيل، وأفتش في الرماد عن جمرة واحدة تؤكد لي أخيرا أن شيئا في الحياة ما يزال مستمرا وحيا.
الصحفي سيد الزياتى
كما شاءت الحياة أن أكون. أحمل الحرائق كلها على ظهري بلا ألم ولا ملل ولا خوف، في كفي قدر يشبهني في كل التفاصيل، وأفتش في الرماد عن جمرة واحدة تؤكد لي أخيرا أن شيئا في الحياة ما يزال مستمرا وحيا.