مقال
** الترنداد **
بقلم /حسين كمال احمد
لقد أصبحت ملابسنا وأكلاتنا وفرقنا ورحلاتنا ونجومنا، بل واختياراتنا وقناعاتنا صدى مباشر لتلك الترندات التي تضخها وتروجها شبكات ومنصات التواصل الإجتماعي ووسائل ووسائط الإعلام الحديثة والجديد.
ترندات تقودنا وتوجهنا إلى أفكار وسلع، قد لا تكون مناسبة أو ملائمة لنا، ولكنها عملية معقدة ومتشابكة لها أدواتها وتأثيراتها التي قد تسلب فكر ووعي المهووسين بهذه الترندات والموضات التي أصبحت العناوين البارزة في حياتنا