كتب الصحفي /إسلام حسن
جميعنا يريد السلامة والأمن والأمان ، ونريد البعد عن الحوادث ، والإصابات ، خوفا على أطفالنا وحرصا، على سلامة النساء ، والرجال والمارة
إصابات متنوعة وحوادث سير
في منطقه القلج ،وتحديدا في طريق العقد ١٦، ظهرت حوادث سير ، أدت إلى إصابات ، متنوعة ، في أنحاء متفرقة من أجساد المصابين، وذهبوا إلى المستشفى لتلقي الرعاية اللازمة .
أهالي منطقة العقد ١٦ يستغيثون
عبر العديد من الأهالي بمنطقه القلج بطريق العقد١٦، عن استيائهم نتيجة تكرار الحوادث بهذا الطريق مطالبين بحل عاجل لتجنب أي إصابة ،حتى أن بعض الأهالي طالبوا بعدة مطالب منهم من طالب ، بتوسيع الطريق مثلا ، ومنهم من عبر عن إستيائه من الطريق ، مطالبين بحل سريع لإنهاء الموقف مرضى لهم ، لتجنب أي إصابات جديدة
سائقي السيارات يشتكون
أدلى بعض سائقي السيارات بحزنهم ، نتيجة حوادث السير التي تحدث بطريق العقد١٦،معبرين عن حزنهم البالغ على المصابين ، داعين من الله بتخطي الموقف بأمان، راجين عدم ظهور حوادث أخرى .
مخاوف المصابين في الحوادث.
انطلاقا من دور الصحافه في كشف الإيجابيات ودعمها ، محاربة السلبيات والقضاء عليها ، وكشف المستور ، ولكن المستور هناك من يريدون اخفائه ،وعدم اظهاره، خشيه من الأهالي أن يذكرو بوسائل الاعلام، فنرى مصابين تلك الحوادث يرفضون الحديث عن الحادثه الخاصه بهم ،ولكن يجب أن نزيح الستار ، ونؤكد على الحقيقه مع احترام خصوصيات الغير ، التي لاتمنعنا من عرض الحقيقه كما عودناكم دائما.
كلمة أخيرة
إن من حق كل رجل أو امرأة أو طفل أن يكون آمن مطمئن على نفسه ، في أي أرض من أراضي وطننا ، الحبيب، وهذا ما تكفله لنا رجال حكومتنا الأوفياء ، وكل مسئول مخلص لبلده ،الذين يعملون دوما ودائما من أجل استقرار الوطن ،وكل هدفهم الوحيد سلامة المواطنين من أي إصابات ، وزيادة عيش كريم وآمن للمواطن ،وتحقيقا وسعي دائما لخدمة مرورية،وبنية تحتية أكثر تميز،عملا على إرضاء المواطن المصري،وأمنه ،حفظ الله مصر ،وجنبها،شرور الحوادث ،والإصابات.