كما عهدناهم لامعين كنجم منفرد في ظلمات السماء
جوالة كلية دار العلوم جامعة الفيوم و المعروفة بعشيرة المسامرين أو عشيرة فيما أفناه أو عشيرة كيان.
يكتب ويتابع /حمادة العباسي
جوالة كلية دار العلوم جامعة الفيوم و المعروفة بعشيرة المسامرين أو عشيرة فيما أفناه أو عشيرة كيان.
أعلنت العشيرة عن بدئها لمبادرة شبابية مجتمعية في إعادة تدوير النفايات المنتشرة في المجتمع بهدف الحفاظ علي نظافة الشارع المصري والبيئة وأيضا إخراج جيل يترعرع على صفاء النفوس للمجتمع ليحافظ عليه.
كما أن المبادرة تهدف لتعزيز الاقتصاد المحلي المعتمد على الصناعات البسيطة والناتج صناعتها عن إعادة التدوير، الوعي المجتمعي للشاب والطفل المصري.
نسرد لكم في سطور كل ما يهم القارئ الواعي والمثقف الشاب حول مبادرة عشيرة كيان لإعادة تدوير النفايات في المجتمع المحلي:-
ـ أولاً: الجمهور المستهدف من المبادرة: والذي يمكنك حصره في الجمهور العام أي أن الفائده عائده على الفرد والأسرة والمجتمع الشبابي والمدارس والجامعات وغيرها.
ـ ثانياً: الآثار المتوقع حدوثها بعد المبادرة وهذه الآثار تنقسم إلى ثلاث آثار أساسية وهي (آثار بيئيه، آثار اجتماعية، آثار اقتصادية) مثل تقليل النفايات في المجتمع و رفع جودة الحياة وتعزيز الوعي المجتمعي و تقليل المصاريف التشغيلية وزيادة النمو الاقتصادي.
ـ ثالثاً: أهداف المبادرة، والتي تدور حول هدف رئيسي وهو حماية البيئة والمجتمع من خطر النفايات، كما أن المبادرة تهدف إلى توعية الجمهور وتحفيز التغير المجتمعي وغيرها الكثير من الأهداف.
وهذا ما تقوم عليه عشيرة المسامرين كعادتها من تألق دائم في خدمة المجتمع من النواحي التربوية والاجتماعية التي يكتسبونها في الحركة الكشفية وحفاظاً علي عهد الكشافة وقانونها.