الصحفي سيد الزياتى كم حاولت أن أتمرد عليك في كتاباتي.... وأن أغير قلما آخر لا يعلم بحنيني إليك.. ويجهل مدي عشقي إليك... لكن فشلت وتيقنت أن حصونك المشيدة هي أقلامي...وجيشك العتيد هو أصابعي... أصابعي التي احتمت بالروح ورفضت الخضوع...وبحثت عنك في أعماق سطوري...