الصحفي سيد الزياتي
ماكنت أؤمن بالعيون وسحرها. حتي رمتني في الهوي عيناك
وأنا الذي كالطير كنت مغردآ. حتي ابتليت بلعنة الأشواق
الصحفي سيد الزياتي
ماكنت أؤمن بالعيون وسحرها. حتي رمتني في الهوي عيناك
وأنا الذي كالطير كنت مغردآ. حتي ابتليت بلعنة الأشواق